علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن اجتماعا ضم كل من السعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، واللواء بشير طرطاق، بالإضافة إلى قائد المخابرات السابق الفريق محمد مدين، وبحضور عناصر من المخابرات الفرنسية، تم يوم الأربعاء الماضي بالعاصمة الجزائرية، لوضع خطة من اجل الالتفاف حول الحراك الشعبي الجزائري، والمطالب الشعبية، وإيقاف تطبيق المادة 102 من الدستور التي طالب قايد صالح بتطبيقها مؤخرا.