أصدرت المحكمة بواد سوف اليوم السبت، حكمها في حق الإمام مرغني أحمد، حيث حكمت عليه بعام حبس نافذ.
و وجهت للإمام تهم، “المساس بوحدة الوطن و تأدية خطبة داخل المسجد دون الإذن من السلطات”.
و خلف هذا الحكم الغير المتوقع صدمة للشعب الجزائري، و معتقلي الحراك معتبرينه قرارا ظالما في حقه.