بعد مدة قصيرة من رجوع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى أرض الوطن، تم الإعلان عن مغادرته المرتقبة مرة أخرى إلى ألمانيا من أجل مواصلة العلاج.
و ذكرت مصادر إعلامية أن عبد المجيد تبون سيعود إلى ألمانيا بهذف إجراء عملية جراحية.
و ذكرت نفس المصادر أن “الجبيرة” التي وضعت على رجل الرئيس و التي خلفت موجة من التساؤلات عبر منصات التواصل الاجتماعية الجزائرية، بسبب تبعات إصابته بفيروس كورونا.
و كان من المفروض إنهاء علاج رئيس الجمهورية بشكل نهائي قبل عودته الى ارض الوطن، لكنه رجع قبل إنهاء العلاج من أجل التوقيع على قانون المالية 2021.
و تلقى الشعب الجزائري خبر عودة الرئيس تبون إلى ألمانيا من أجل استكمال العلاج بسخرية، حيث يضن البعض بأن هناك سبب آخر وراء غيابه المتواصل عن الأنضار.