على إثر الأزمة السياسية التي تمر بها الجزائر منذ 22 فيفري الماضي، أعلنت وكالة “موديز” الدولية ، التي تهتم بالتصنيف الائتماني، أن ما يحدث بالجزائر مؤخرا سيأثر بشكل خطير على تصنيفها الائتماني ، مما سيضع البلاد أمام صعوبة كبيرة في حصولها على قروض مالية دولية في المستقبل، بالإضافة إلى إضعاف ضخ استثمارات جديدة من طرف المؤسسات الأجنبية.