في محاولة لفهم ما أقدم عليه الجيش الجزائري مؤخرا، كمحاولة لحل الأزمة التي تعيشها الجزائر منذ بداية الحراك السعبي الجزائري، في 22 فيفري الماضي، وذلك بالمطالبة بتطبيق المادة 102 من الدستور، وإعلان شغور كرسي الحكم بالبلاد، نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، كاريكاتير جديد برؤية مختلفة لهذا الحل، عبارة عن صورة لرجل يمسك مظلة مكتوب عليها 102، وعلى ظهره كيسا يحتوي على أموال، في إشارة إلى أن النظام الجزائري (الرجل) يحتمي بالمادة 102 (المظلة)، لتغطية فساده.