على إثر الخطاب الذي ألقاه رئيس الأركان الجزائرية، قايد صالح، قبل قليل، بخصوص تطبيق المادة 102 من الدستور ، والذي يلزم بإعلان منصب الرئيس شاغرا، وتعيين رئيس مجلس الأمة الجزائري، قائما بأعمال الرئيس، رد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، بأن القرار جاء متأخرا، بالإضافة إلى اتهام صالح بأنه “أب الالتفافات والخداع”.