أفاد الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، اليوم الجمعة، أن بلاده منفتحة على الحوار مع تركيا وترفض زعزعة استقرار الدول الأوروبية.
وأشار الرئيس الفرنسي أن باريس ستتخذ قرارا بخصوص مستقبل العلاقة مع تركيا في مارس المقبل.
وأضاف “ماكرون” أن تدخلات تركيا في ليبيا تهدد الأمن الأوروبي مشددا أن العقوبات المفروضة على تركيا قد تطال مسؤولين وقطاعات عدة.
وأعرب ماكرون عن ترحيبه بحزم أوروبا مع تركيا، متهما أنقرة بتهديد أمن المنطقة بتوريد السلاح والمقاتلين إلى ليبيا.
وأكد أنه لن يكون هناك أي تسامح مع انتهاكاتها لقرار حظر توريد السلاح لليبيا.