في عدد جديد من جريدة الخبر الورقية الجزائرية، وبعنوان عريض، “زروال وحمروش وبن بيتور ورحابي، مرشحون لتعويض بوتفليقة”.
هكذا استهلت جريدة الخبر الجزائرية، في صفحتها الأولى وبخط عريض، سلسلة مقالاتها وأخبارها، حيث أشارت بشكل صريح إلى أن النظام الحاكم، أو ما يسمى بالدولة العميقة، ما زالت تطبخ شيئا في الخفاء، بعيدا عن رأي الشعب الذي يطالب بشكل صريح بإسقاط النظام.
وهذا ما يطرح السؤال هل فعلا المعارضة الجزائرية في صفوف الشعب، مع العلم أن هذه المشاورات التي تجري بين أحزاب المعارضة، تقترح أسماءا لتعويض بوتفليقة، بعيدا عن رأي المتظاهرين من أبناء الشعب.