حذرت نقابة الصيادلة الخواص بالجزائر، أمس الخميس 26 نونبر الجاري، من كارثة صحية، بعد اختفاء 300 دواء منها حقن “لوفينوكس” التي تم إدراجها ضمن البروتوكول العلاجي لمرضى كورونا، بالإضافة إلى أدوية القلب والأعصاب وغيرهما.
ويأتي هذا الخصاص المهول للأدوية، في الوقت الذي عمدت فيه السلطات الجزائرية ارسال كمية تزيد عن 60 طنا من مختلف المواد الغذائية والمعدات الطبية والأدوية على متن طائرتين عسكريتين تابعة للقوات الجوية الجزائرية إلى مليشيات البوليساريو الإنفصالية، تاركين الشعب الجزائري يعاني في صمت بعد تحويل موارده الى انفصاليي البوليساريو .