على إثر الحراك الشعبي الجزائري الذي انطلق في 22 فيفري، للمطالبة بإسقاط النظام الحاكم ، شهدت مباراة المنتخب الجزائري لكرة القدم ضد نظيره المنتخب الغامبي، مقاطعة من طرف الجزائريين، بعد حملة فيسبوكية تنادي بمقاطعة أي نشاط رياضي أو فني حتى تحقيق جميع المطالب الشعبية، مع استثناء حوالي 600 مناصر دخلوا الملعب بعدما تم فتحه مجانا.