جنبا إلى جنب، الأمازيغ والعرب في مسيرات الجمعة الخامسة على التوالي، بالعاصمة الجزائرية، للمطالبة بإسقاط النظام الحاكم، الذي يحكم الجزائر منذ 1999، ورفض إجراءات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الأخيرة.
هذا وما يزال الجزائريون يتجمعون في ساحة البريد المركزي بالعاصمة منذ الساعات الاولى من صباح اليوم، في مسيرات ضخمة قال منظموها أنها ستكون تاريخية، والأضخم في تاريخ الجزائر.