قالت مصادر صحفين أن المستشارة الألمانية “أنجيلا ﻣﻴﺮﻛﻞ” رفضت ﻃﻠﺐ ﻟﻌﻤﺎﻣﺮﺓ ﻟﻠﻘﺎﺀ ﺑﻬﺎ، ﻭﻗﺎﻟﺖ أنه ﻻﻳﺤﻖ ﻟﻸﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ #ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ_ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺨﺺ #اﻟﺠﺰﺍﺋﺮ.
ﻭ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ للملفات ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪﻭﻥ ﺍﻟﺘﺤﺩﺙ ﻋﻨﻬﺎ، ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻦ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﺃﻭ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﻪ ﻭﺣﺪﻩ، ﺑﻞ ﻣﻦ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ #ﺭﺋﻴﺲ_ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ، ﻭ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻃﺮﻓﻪ.
ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻏﺎﺋﺐ، ﻭ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﻄﺎﻟﺐ ﺑﺮﺋﻴﺲ ﺟﺪﻳﺪ، ﻓﺴﻮﻑ ﻧﻨﺘﻈﺮ ﺍﻧﺘﺨﺎﺏ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ، ﻭﻧﺠﺪﺩ ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ.
ﻭﻛﺎﻥ ﺁﺧﺮ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ، ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻣﺴﺘﺸﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺳﻨﺔ 2021، ﻭﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻋﻘﺪ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ.