بعدما انقلب رئيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي ، 180 درجة، ليحاول الدخول في صفوف المحتجين، ضد النظام الحاكم الذي هو واحد منهم، خرج مؤخرا الناطق الرسمي لذات الحزب، بتصريح هو الأخر لاقى سيلا من الانتقادات واستهزاءا منقطع النظير من طرف المحتجين ضد النظام الحاكم، حيث أعلن ان حزبه لم يكن سيدعم العهدة الخامسة لبوتفليقة.
هذا وقال ذات المتحدث، أن حزبه “لم يكن مقتنعا بترشح عبد العزيز لعهدة خامسة، بسبب وضعه الصحي”، مضيفا أن “هناك قوى غير دستورية كانت تتحكم بتسيير الجزائر”.