أجرت وكالة الأنباء الجزائية، صباح اليوم،حوارا مع وزير المجاهدين وذوي الحقوق.
وعبر الوزير خلال حواره على أن الجزائر تظل متمسكة بحقوقها لدراسة وتسوية الملفات الملفات المرتبطة بالذاكرة الوطنية في إطارها المحدد.
وأشار إلى أن ملفات الذاكرة يتم عبر القنوات الدبلوماسية المعمول بها بمساهمة كل القطاعات.
وتحدت أيضا عن التفجيرات النووية الفرنسية بالصحراء الجزائرية والمفقودين والمنفيين مشيرا إلى أنها تحتاج إلى بحث ودراسة.
وقال ” الجزائر تعبر دوما على لسان ديبلوماسيتها الحكيمة عن الموقف الرسمي في هذا الشأن وتراعي في ذلك أيضا المصالح الوطنية العليا وبدون المساس بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمعها بفرنسا”.