أقدم كل من وزير الداخلية ووزير الصحة، رفقة اطارات سامية بالنزول إلى ولاية البيض للوقوف على حجم الكارثة التي سببها انفجار أنبوب الغاز، الذي أودى بحياة خمسة أشخاص.
ويشهد الحي الذي وقعت به الكارثة غليانا من طرف المواطنين، كما وصفها وزير الداخلية، مشيرا إلى أن الكارثة وقعت من طرف المقاولة إلى تم اختيارها من طرف البلدية.
وأشار إلى أن التحقيق لازال سار لمعرفة أسباب و ملابسات وقوع الحادث.