بعد أن شكك في نوايا المحتجين في أول الحراك الشعبي بالجزائر، وشبه سلمية المتظاهرين وخروجهم بالورود بما حدث في سوريا، خلق تصريح الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي ، والوزير الأول السابق، أحمد أويحيى، الأخير والذي انقلب فيه 180 درجة، حيث طالب السلطة “الاستجابة لمطالب المحتجين من أجل تجنيب الجزائر خطرا واسعا يحدق بها”.
هذا وقد خلق هذا التصريح المفاجئ لأحمد أويحيى ، جوا من السخرية والتنكيت من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر،.