وعد وزير الداخلية السابق، ورئيس الوزراء الجديد نور الدين بدوي، صباح اليوم الخميس 15 مارس، بعهد جديد وبتحقيق تطلعات الشعب الجزائري، وذلك في مؤتمر صحفي بالعاصمة الجزائرية، رفقة نائبه رمطان لعمامرة.
هذا وكانت ردود الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي، قد جددت رفضها لتعيين بدوي خلفا لأويحيى، واستمرار النظام ككل في الحكم، واعتبار الأمر محاولة للالتفاف على مطالب الشعب الواضحة، حيث كرر الكثير من الجزائريين جملة إن “من كان أصل في المشكلة لا يمكن أن يكون جزءَ من الحل”!.