هدد ما يسمى بـ “جيش الهاكرز الجزائري” الدول التي تدعم النظام الجزائري ضد الحراك الذي تعرفه الجزائر منذ أسابيع، والمطالب بإسقاط النظام الذي حكم الجزائر منذ 1999.
هذا وقالت إحدى الصفحات الجزائرية المعارضة في إعلان قصير “لكل الدول التي تتدخل لدعم العصابة الحاكمة في الجزائر لتكسير الحراك الشعبي القائم .. ستشن عليها حرب إلكترونية شرسة”.