ذكرت مصادر إعلامية أنه تقرر رسميا أن يقوم المشطوبون من الجيش الوطني الجزائري، يوم 20 مارس الجاري بتنظيم وقفة سلمية بالعاصمة.
إلى ذلك لم يعلم ما إذا كان للوقفة علاقة بالإحتجاجات العامة بالشارع الجزائري، ضدا عن العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة، أم أنها لأجل تحقيق ملف المشطوبين المطلبي.