علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن المعارضة الجزائرية، مقبلة على تنظيم ندوة جامعة تشرف عليها مختلف الأحزاب المعارضة، إضافة إلى ممثلين عن الحراك الشعبي الذي بدأ منذ 22 فيفري الفارط.
ويشار إلى أن الجزائر تعيش منذ مدة وضعا سياسيا متدهورا، بسبب ترشح الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، ثم سحبها وتمديد العهدة الحالية ، حيث لاقت هذه الإجراءات غضبا شعبيا بمختلف ولايات الوطن.