في تسجيل صوتي انتشر كالنار في الهشيم على مجموع وسائط التواصل الإجتماعي الجزائرية، يقول المتحدث أن القرار الرئاسي الأخير القاضي بتخلي بوتفليقة عن الترشح لعهدة خامسة ما هو إلا مناورة من لدن كبار حزب جبهة التحرير الوطنية، FLN معتبرا أن استقالة أو يحيى وانسحاب بوتفليقة ما هما إلا تغيير سلعة بسلعة في نظام الجنيرالات الحاكم منذ عقود، في حين أن تأجيل الإنتخابات ما هو إلا محاولة لربح الوقت، لتحضير مرشح سيخدم المصالح و الأجندة الفرنسية في البلاد.
و طالب المتحدث في الأوديو الجزائريين بالخروج فيما أسماه “جمعة الرحيل” ، و التأكيد على المطالب بمرحلة انتقالية بإشراف من الحراك.