توسعت الاحتجاجات الجزائرية، الرافضة للعهدة الخامسة ، للرئيس الجزائري، المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، لتشمل مجالات وفئات أخرى، كالموانئ والمصانع الحكومية، في مختلف المدن والولايات.
هذا وحسب مصادر محلية، فإن عمال وموظفي مجموعة من المصانع والمنشآت الحكومية، تعرف مؤخرا، احتجاجات وإضرابات، ضد ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، شملت اليوم الاثنين 11 مارس أيضا تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية.