ازدادت الضغوط على الرئيس الجزائري “عبد العزيز بوتفليقة” كي يتنحى، وذلك بعدما أقدم العاملون بكبرى شركات النفط والغاز المملوكة للدولة في إضرابات أمس الأحد.
وتوقعت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، أن تشعر مناطق بعيدة بقوة الاضطرابات التي تعصف بالجزائر.
هذا وبدأت أعداد متزايدة من النخبة الجزائرية الحاكمة في الانشقاق عن “بوتفليقة” ودعم الاحتجاجات، المناهضة لترشحه للعهدة الخامسة.