أعلن الناشط السياسي”إسلام بن عطية”، تأسيسه لحزب سياسي جديد رفقة بعض نشطاء الحراك الشعبي الجزائري، بهدف بروز نخبة سياسية جديدة.
ووصف بعض نشطاء الحراك الشعبي إسلام بن عطية، “بحصان طروادة لمعارضة السلطة القائمة فقط دون بدائل عملية”، معتبرين إياه خائنا للحراك الشعبي الجزائري.
وفي ذات السياق صرح إسلام بن عطية أن الحزب الجديد هو فرصة للنشاط والتحرك والتعبير عن آرائنا ومواقفنا تجاه مختلف القضايا بشكل ثانوي وشرعي، وليس لأجل التخندق وربح مكاسب ما، مشددا أن إنشاء حزب جديد ليس خيانة للحراك.
وتجدر الإشارة إلى أن الحزب الجديد لم يتم اعتماد ولوجه للساحة السياسية الوطنية بشكل رسمي وقانوني.