قالت مصادر إعلامية محلية، أن “بوتفليقة”، يواجه تهديدا يعد أكبر ما وجهه خلال عشرين عاما، منذ تربعه على الرئاسة في الجزائر إلى الآن، وخصوصا بعد توالي مظاهرات حاشدة.
وأضاف نفس المصادر، أن هناك فرضية تتداول بخصوص خلفاء محتملين ل “بوتفليقة”، لكن لحد الساعة لم تظهر أية شخصية مدعومة من طرف الجيش، والنخبة والشخصيات المؤثرة في البلاد.
هذا وكانت شخصيات عامة، قد استقالت من مناصبها من بينهم أعضاء في الحزب الحاكم وبرلمانيين بغية الانضمام للاحتجاجات ضد العهدة الخامسة.