بعد يوم حافل بالمسيرات الاحتجاجية السلمية، في شوارع العاصمة الجزائرية ومختلف الولايات، رفضا لترشح عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة، خيم الهدوء مرة أخرى على الأجواء، مباشرة بعد التحاق المتظاهرين بمنازلهم ، ومحلاتهم.
أعطى الشعب الجزائري، دروسا في الرقي، للنظام الجزائري، الذي يبحث بين الفينة والأخرى عن فرص لإخراج الاحتجاجات من سلميتها إلى الشغب والتخريب.