طالبت منظمة “مراسلون بلا حدود”، بإطلاق سراح الصحافي الجزائري خالد درارني، الذي يعتبر واحدا من الرموز الحراك الشعبي الذي عرفته البلاد منذ الـ 22 من فبراير من سنة 2019.
وأطلقت المنظمة، عبر أمينها العام، كريستوف ديلوير، وبيير أودين عضو اللجنة المساندة لخالد درارني، عريضة لجمع التوقيعات من أجل المطالبة بإطلاق سراح الصحافي.
وكانت السلطات الجزائرية قد شنت حملة اعتقالات واسعة في صفوف النشطاء والمعارضين السياسيين والصحافيين، على خلفية الحراك الشعبي الذي عرفته البلاد.