في الجمعة الثالثة على التوالي، الشعب الجزائري يخرج للاحتجاج بأعداد ضخمة، رفضا لترشيح عبد العزيز بوتفليقة، الرئيس الجزائري المنتهية ولايته، للانتخابات الرئاسية المقررة في 18 أفريل المقبل.
هذا وقد امتلأت ساحة البريد في العاصمة الجزائرية، عن أخرها في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، وعدد المتظاهرين ما زالوا يتوافدون بأعداد كبيرة.
ويشار إلى أن الجزائر تعرف في مؤخرا، احتجاجات شاملة وواسعة للشعب ضد العهدة الخامسة، وللمطالبة برحيل المفسدين.