عرفت الأيام القليلة الماضية، تحركات جديدة من الاتحاد الأوروبي، من أجل وقف إطلاق النار في ليبيا، والعودة للمشاورات من أجل التوصل لحل سياسي بين الأطراف المتنازعة.
ودعا الاتحاد الأوروبي كافة المتدخلين في ليبيا، إلى وقف كل الدعوات التي تحث على التحرك العسكري، معتبرا أن التهديدات المصرية بخصوص إرسال قوات لليبيا، ستزيد من تاقم الوضع.
وأوضح الاتحاد، أنه تواصل مع كل الفاعلين الدوليين والإقليميين والليبيين، من أجل مطالبتهم بالعودة لطاولة الحوار السياسية، من أجل تحقيق الأمن والاستقرار للشعب الليبي.