كشفت مجلة “جون أفريك”، عن إصابة عبد المالك سلال، رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق، بفيروس كورونا المستجد، من داخل سجن الحراش الذي يقبع فيه منذ فترة.
وقالت المجلة، إن أحد أفراد عائلة سلال، كشف أن الأخير مصاب بكورونا، ويخضع حاليا للعلاج بأحد مستشفيات العاصمة الجزائرية.
ورجحت المجلة، أن يكون الوزيرالأول الأسبق، أحمد أويحيى، أيضا، مصابا بكورونا، بعد تردي حالته الصحية داخل سجن الحراش، إلى جانب معاناته من سرطان البروستات.
يشار إلى أن المحامية نبيلة سليمي، موكلة الجنرال المتقاعد علي غديري، المتواجد هو الآخر بسجن الحراش، كانت قد أعلنت مؤخرا عن إصابته بكورونا.