اتخذ والي ولاية بسكرة، عبد الله أبي نوار، قرارات جديدة من أجل تفادي الكارثة المتوقعة، على خلفيو الارتفاع المهول لعدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وكشف أبي نوار، عن استقدام موارد بشرية جديدة، ويتعلق الأمر بالخريجين الجدد من المعاهد شبه الطبية، إلى جانب رفع عدد الأسرة إلى 450.
وإلى جانب ذلك، أوضح الوالي إلى أن مشكل الأكسيجين الذين كان مطروحا في السابق، قد تم حله، بعد إضافة صهريج جديد بسعة 5200 لتر.
ويرى سكان الولاية، أن هذه الإجراءات تظل متواضعة للغاية، ولا يمكنها إنقاذ المنطقة من الكارثة، التي يتخوف منها كافة مكونات الصحة إلى جانب المواطنين.