في برنامجين تم بثهما على قناة TMC الفرنسية، قناة العربي، كشفت لقطات داخل المستشفى الذي يتابع فيه عبد العزيز بوتفليقة، علاجه، أن هذا الأخير ما زال في ذات المستشفى، ولم يغادره لأرض الوطن بعد.
وفي ذات الإطار فإن تسريبات لمصادر جد مطلعة، تقول بأن عبد العزيز بوتفليقة، ما زال في حالة حرجة جدا، و يتنفس اصطناعيا، كما أنه وزنه رجع إلى 55 كلغ.
في لقطات تم بثها على القناة الفرنسية، عبر كاميرا خفية، تظهر فيها ممرضة، قالت أنها لا تعرف شيئا، لكنها عند تكرار السؤال، قالت “اسأل أخيه فإذا قبل ذلك لا مشكل “، مما يعني أن بوتفليقة ما يزال بذات المستشفى ولم يعد للجزائر بعد، وأن اخيه ناصر ما يزال هو الاخر بذات المستشفى، فمل يصدر الاموار داخل الوطن إذا؟.