قال عبد السلام بلعيد، رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق، إن دوره برفقة كل المدنيين الذين كانوا يتولون مسؤوليات في الدولة، لم يكن سوى “خضرة فوق عشا”.
وأوضح بلعيد، بأن كافة المسؤولين كان دورهم مساعدة المؤسسة العسكرية الجزائرية على الحكم فقط، ولم يكن لديهم أي قدرة على إصدار القرارات حاسمة ولا أي شيء.