يعيش سكان ولاية باتنة الجزائرية، حالة من الهلع والخوف، عقب خبر تأكد إصابة طفل صغير بمرض “كواساكي” النار، وذلك يوم أمس الثلاثاء.
وشكل الخبر صدمة حقيقية للسكان، خاصة في ظل الإشاعات المتعددة التي رافقت الإعلان عن أول حالة إصابة بالمرض النادر.
ويخضع الطفل للعلاج في المستشفى الجامعي بباتنة، حيث تم عزله تفاديا لأي إصابة بفيروس كورونا، الذي سيزيد حالته سوءا ويتسبب له في مضاعفات عديدة.