بعدما تم اعتقال المترشح المعارض غاني مهدي لرئاسيات الجزائر 2019، صباح اليوم الخميس 28 فبراير، لأسباب مجهولة، تم تحويله رفقة مرافقيه من مركز الأمن الذي كانوا متواجدين فيه إلى وجهة مجهولة، وفي ظروف غامضة.
هذا وعلى إثر هذا الفعل “العصاباتي” الذي يقوم به النظام الجزائري، ضد معارضيه، خصوصا للمترشحين الأكثر حضا للفوز بالرئاسيات، أطلق أحرار الجزائر حملة في تغيير صورة البروفايل على “الفيسبوك” إلى صورة غاني مهدي.