على غرار عدد من الملتقيات والتظاهرات الاخرى، فرض فيروس كورونا على الجزائر تأجيل أحد أهم المواعيد الطاقوية التي دائبت الجزائر على تنظيمها خلال العشر سنوات الماضية، وهو الملتقى والصالون الدولية للأنشطة البترولية لشمال إفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط.