تزامنا مع الذكرى السنوية الأولى للحراك الشعبي الجزائري، خرجت اليوم الجمعة 21 فيفري 2020، مئات الآلاف من الجزائريين، بمختلف الولايات، وذلك في الأسبوع الـ53 من هذا الحراك.
هذا وقد هتف المحتجون الجزائريون، بعدد من الشعارات، تطالب برحيل باقي رموز النظام المطاح، بما فيهم الرئيس الحالي للجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون.
هذا ويشار إلى أن الحراك الشعبي مازال مستمرا منذ انطلاقه في 22 فيفري 2019.