خرج حزب جبهة التحرير الوطني احد الاحزاب المحسوبة على النظام المطاح بالجزائر، ببيان يدعو فيه إلى ضرورة مواصلة الجهد الذي تبذله الدولة لاستكمال تلبية مطالب الجزائريين، بما يضمن إقامة دولة الحق و القانون، وذلك اليوم الخميس 20 فيفري 2020.
هذا وجاء في ذات البيان الذي أصدره الحزب الجزائري أن “الجزائر استطاعت، بفضل شعبها الأبي وحماية الجيش الوطني الشعبي، أن تلتمس طريقها نحو بر الأمن والأمان”، مضيفا في ذات السياق ” وها هي اليوم تحيي الذكرى الأولى للحراك الشعبي، في ظل حصيلة إيجابية لا ينكرها أحد، يأتي على رأسها إعادة الجزائر إلى سكة الشرعية، وكذا الشروع في إرساء أسس الديمقراطية ودولة القانون، من خلال مسعى حقيقي لتكريس التعهدات التي التزم بها الرئيس تبون”.