قال الأمين العام بالنيابة لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري ، علي صديقي، خلال لقاء جهوي في مستغانم، أن “حزبه يملك حرية قراره وسيظل في خدمة الدولة الجزائرية”.
هذا وأكد صديقي في ذات السياق أن “مناضلي الأفلان وحدهم من يملكون تقرير مستقبله وتحديد مصيره وأن الشعب صاحب السيادة هو المخول الوحيد بإلغاء من يشاء من الأحزاب عبر صناديق الانتخاب”.
ويشار إلى أن الأفلان من بين الأحزاب التي كانت تشكلنظام الرئس المخلوع، عبد العزيز بوتفليقة.