في أول تعليق له حول عدم مشاركته في مشاورات رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، أعرب الأمين العام بالنيابة للمنظمة الوطنية للمجاهدين، محند واعمر بن الحاج، عن أسفه لعدم دعوتهم للمشاورات.
هذا وقال واعمر في ذات السياق “نحن جزء من الشعب وأنا شخصيا لم أفهم لماذا لم تتم دعوتنا كمنظمة المجاهدين لمشاورات الرئيس”، مؤكدا “كنا قد حضرنا مقترحاتنا في سياق المشاورات حول تعديل ومراجعة الدستور، بالمقابل تم دعوة ومشاورة أشخاصا معزولين لا يمكنهم تقديم الإضافة”.