خرجت اليوم الجمعة 17 جانفي 2020، حشود غفيرة من الجزائريين، في الأسبوع الـ48 على التوالي من الحراك الشعبي الجزائري، وذلك للمطالبة برحيل كل رموز النظام بما فيهم رئيس الجمهورية الحالي، عبد المجيد تبون.
هذا وقد عبر المتظاهرون الجزائريون الذي حجو بكثافة إلى الساحات والشوارع الرئيسية في مختلف الولايات الجزائرية، عن رفضهم المطلق للنظام القائم بالبلاط متمسكين بمطالب “التغيير الجذري للنظام لإقامة دولة القانون”.