في كلمة له خلال أشغال اقتتاح دورة للمجلس الوطني لحزبه، قال رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الجزائري، محسن بلعباس إن “محاكمة رئيس الجمهورية السابق، عبد العزيز بوتفيلقة، من شأنها أن تحدد وتدين جميع المسؤولين المتورطين في مخطط “المساس بأمن واستمرارية الدولة والتآمر على الوطن”.
هذا وتسائل محسن بلعباس في ذات السياق عن الأسباب الحقيقية وراء عدم استدعاءه باعتباره المدبّر والمسؤول الحقيقي عن تفتيت المؤسسات وسياسة تشتيت البلد.