في تصريح جديد له، قال رئيس حركة مجتمع السلم الجزائري، عبد الرزاق مقري، أن “تشكيلته السياسية لا زالت موجودة في الحراك الشعبي الذي يجب أن يكون عنصر قوة للاصلاحات المستقبلية وإنجاح الحوار والإنتقال الديمقراطي”.
هذا وأكد مقري خلال ندوة صحفية له، على أن ” الحوار يجب أن يرتكز علی نقطة الانتقال الديمقراطي معترفا بأن الجزائر بعد رئاسيات 12 ديسمبر دخلت في عهد جديد”.