في أول تصريح له بعد الإفراج عنه، قال المجاهد الجزائري، لخضر بورقعة، أن”الجزائر مستهدفة وأتساءل لماذا أردوغان في ليبيا، الأمن القومي الفرنسي يبدأ من مالي والأمن القومي الأمريكي يبدأ من كوريا الجنوبية لكن من أين يبدأ الأمن القومي الجزائري؟”.
هذا وحذر بورقعة في ذات السياق من أن الجزائر”تحيط بها مخاطر عديدة، وذلك بالقول: “الحلف الأطلسي يوجد الآن على أبواب الجزائر”.