في أول تصريح صحفي له بعد خروجه من السجن، قال المجاهد الجزائري، لخضر بورقعة، أنه “بعمرة مصغرة إلى مبنى البريد المركزي وسط العاصمة باعتباره رمزا للحرية”، مضيفا بأنه “سيقوم كذلك بتنظيم ندوة صحفية يكشف فيها كل ما حدث معه”.
هذا وقال بورقعة في ذات السياق “سأعقد ندوة صحافية خلال الأيام القليلة القادمة، وستكون أول خرجة لي بمثابة عمرة مصغرة إلى مبنى البريد المركزي، لأنه رمز الحرية بثورة الشباب التي أبهرت العالم”.