أنزل القضاء الجزائري اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، أقصى العقوبات الحبسية في حق أفراد “عصابة بوتفليقة”، حيث تم الحكم بـ20 سنة سجنا نافذا في حق عبد السلام بوشارب، 15 سنة في حق أحمد أويحيى، 12 سنة في حق عبد المالك سلال وعشرات السنوات الحبسية النافذة في حق باقي رموز النظام المطاح.
هذا وتعتبر هذه المحاكمة إحدى اهم المحاكمات التي مرت بتاريخ الجزائر، حيث يعتبر ملف تركيب السيارات بالجزائر، وملف دعم حملات عبد العزيز بوتفليقة من اهم ملفات الفساد التي عرفها القضاء الجزائري.