علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن الامن الوطني الجزائري قد أوقفت شابا، قالت انه ينتمي لحركة “الماك” الإنفصالية، قالت أنه اعترف بأن الحركة التي ينتمي إليها لها مخطط تخريبي بالعاصمة الجزائرية عشية الرئاسيات التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019.
هذا ويشار إلى أن الانتخابات الرئاسية الجزائرية مرفوضة شعبيا، حيث تعبر كل الجمعات الماضية عن رفض شعبي تام للرئاسيات ، في ظل بقاء رموز النظام المطاح في الحكم.