حذر المترشح لانتخابات الرئاسية الجزائرية، واحد المرفوضين شعبيا ، عبد العزيز بلعيد، اليوم الاثنين 2 ديسمبر 2019، خلال تجمع لأنصاره بولاية خنشلة، (حذر) من “التلاعب بالانتخابات وتوجيهها إلى اتجاه غير اتجاه الشعب”، مؤكدا على أن ” الجزائر سئمت من هذه الممارسات وحان الوقت لبناء البلاد على أسس سليمة”.
ويشار إلى أن الشعب الجزائري قد أعلن أكثر من مرة من خلال حراكه الأسبوعي عن رفضه القاطع للانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019، في ظل بقاء رموز النظام المطاح في الحكم.