على إثر التدخل الأوروبي في الشأن الداخلي للجزائر، دعا ملاحظون إلى استغلال هذا الامر لإعادة النظر في العلاقات الجزائرية الأوروبية، بشأن عدة قطاعات، وأهمّها قطاع التربية والتعليم، والقطاع الإقتصادي إضافة إلى القطاع الثقافي والفكري.
هذا وأكد ذات الملاحظون الجزائريون إلى أن تدخل البرلمان الأوروبي سيكون فرصة من أجل إعادة النظر في العلاقات بين الجزائر والاتحاد الأوروبي، وخاصة في مجال التربية والتعليم.