على إثر رفض أغلب الطعون التي تقدم بها القضاة الجزائريون في إطار الحركة السنوية التي مست قرابة 3 آلاف قاضي بالجزائر، هددت نقابة القضاة بالرجوع إلى الحركات الاحتجاجية، مؤكدة على انهاها ستكون أقسى من التي سبقت.
هذا ويشار إلى أن 189 تظلما فقط تمت الموافقة عليها، من طرف المجلس الأعلى للقضاء، فيما تم رفض كل الطعون الأخرى التي فاقت 1400.